الخيمه العربيه قفين
الخيمه العربيه قفين
الخيمه العربيه قفين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الخيمه العربيه قفين

المنتدى الثقافي الترفيهي الشامل
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
مواضيع مماثلة
نوفمبر 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
     12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930
اليوميةاليومية

 

 الدليل الشامل لنواحي التربية الإيجابية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ليلى سعيد




عدد المساهمات : 1991
نقاط : 4052
تاريخ التسجيل : 20/04/2009
العمر : 57
الموقع : الجزائر

الدليل الشامل لنواحي التربية الإيجابية Empty
مُساهمةموضوع: الدليل الشامل لنواحي التربية الإيجابية   الدليل الشامل لنواحي التربية الإيجابية Emptyالجمعة مايو 15, 2009 11:38 pm

القواعد الذهبية لتربية الطفل:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يمكن تلخيص القواعد الأساسية لتربية الطفل فيما يلي:
مكافأة السلوك الجيد مكافأة سريعة دون تأجيل
-مكافأة الاجتماعية:
هذا النوع على درجة كبيرة من الفعالية في تعزيز السلوك التكيفي المقبول والمرغوب عند الصغار والكبار معا .
كالابتسامة - التقبيل - المعانقة - الربت - المديح - الاهتمام - إيماءات الوجه المعبرة عن الرضا والاستحسان ، العناق والمديح والتقبيل تعبيرات عاطفية سهلة التنفيذ والأطفال عادة ميالون لهذا النوع من الإثابة
مثال:ـ
الطفلة التي رتبت غرفة النوم نقول لها: ( تبدو الغرفة جميلة . وترتيبك لها وتنظيفها عمل رائع افتخر به يا ابنتي الحبيبة ) .. هذا القول له وقع اكبر في نفسية البنت من أن نقول لها ( أنت بنت شاطرة ).
المكافأة المادية:
إعطاء قطعة حلوى - شراء لعبة - إعطاء نقود - إشراك الطفلة في إعداد الحلوى مع والدتها تعبيرا عن شكرها لها - السماح للطفل بمشاهدة التلفاز حتى ساعة متأخرة - اللعب بالكرة مع الوالد
ملاحظات هامة
- يجب تنفيذ المكافأة مباشرة بعد إظهار السلوك المرغوب فالتعجيل بإعطاء المكافأة هو مطلب شائع في السلوك الإنساني سواء للكبار أو الصغار.

مثال:-
الام التي تساهلت مع ابنتها في ذهابها إلى النوم في وقت محدد بحجة عدم رغبة البنت في النوم ثم رضخت ألام لطلبها بعد أن بكت البنت متذرعة بعدم قدرتها على تحمل بكاء وصراخ ابنتها تحليل :في هذا الموقف تعلمت البنت أن في مقدورها اللجوء إلى البكاء مستقبلا لتلبية رغباتها و إجبار أمها على الرضوخ. مثال آخر:-

كيف تعاملين ابنتك؟
حاولى اقناع ابنتك عوض اجبارها على القيام بالامور فاذا كنت مستغرقة فى نشاط ما قولى لها دعينا ننه الخطوة التالية قبل ان يحين وقت النوم عوض ان تنتهريها قائلة رتبى هذه الالعاب حالا لقد حان وقت النوم، لاتكثرى من الاوامر والممنوعات وحاولى ملاحظة اسلوبك فى الكلام مع ابنتك لتتبينى ما اذا كنت تثقلين عليها بمواصلة توجيه الاوامر لها مثل كفى عن ذلك افعلى كما امرك لا تمسى هذا.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تتجاوب ابنتك معك وتنفذ ما تشيرين عليها به على افضل وجه حين تعاملينها بعطف وحزم فى ان واحد انما يصعب تحقيق هذا التوازن الدقيق دوما.
• طبقي ما تقولينه لابنتك اذ مهما اخبرتها بانه يجب الا تضرب رفاقها فهى ستضربهم حين يغضبونها اذا كنت انت تصفعينها حين تسئ التصرف.
• ان استعمال صيغة ايجابية فى التحدث مع ابنتك يؤدى الى نتيجة افضل من استعمال صيغة النفى كان تقولى لها علقى معطفك كى لا يدوس عليه احد عوض ان تقولى لها اياك ان تدعى معطفك يقع الى الارض.
• استعملى عبارة من فضلك وشكرا لك عندما تطلبين منها القيام بعمل ما اتفقى مع زوجك حول ما يمكن السماح لها بالقيام به وادعما موقف بعضكما البعض ازاءها.
• حاولى اقناع ابنتك عوض اجبارها على القيام بالامور فاذا كنت مستغرقة فى نشاط ما قولى لها دعينا ننه الخطوة التالية قبل ان يحين وقت النوم عوض ان تنتهريها قائلة رتبى هذه الالعاب حالا لقد حان وقت النوم.
• اذا تصرفت بشكل لا معقول مع ابنتك فى امر ما فاعترفى بخطئك واعتذرى اليها لا تسعى الى فرض ارادتك بغير مبرر اى تجنبى التصادم معها.
• اشرحى لها السبب الذى يوجب امتناعها عن اتيان امر ما وحددى لها تفصيلا ما الذى يجب ان تمتنع عنه وان كانت اصغر من ان تفهم ما تقولين
ارتباك الوالدين أمام أسئلة الأولاد عن الجنس :
يلاحظ المرء بسهولة الارتباك الذي يبديه الوالدان حيال الأسئلة التي يعبر بها أولادهم عن اكتشافهم للجنس واهتمامهم بمعرفة أسراره، فقد نُعتت فيها أسئلة الولد عن الجنس بأنها "محرجة" وأشير إليها في مكان آخر وإن بشكل غير مباشر، على أنها تسبب "ورطة" للوالدين.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يلاحظ المرء بسهولة الارتباك الذي يبديه الوالدان حيال الأسئلة التي يعبر بها أولادهم عن اكتشافهم للجنس واهتمامهم بمعرفة أسراره، فقد نُعتت فيها أسئلة الولد عن الجنس بأنها "محرجة" وأشير إليها في مكان آخر وإن بشكل غير مباشر، على أنها تسبب "ورطة" للوالدين وتدفعهم إلى اعتماد الكذب في محاولة منهم للتخلص من الحرج الذي تسببه لهم، كما ورد أيضاً اعتراف أحد الأباء بعدم معرفة كيفية الإجابة على هذه الأسئلة.
ومما لا شك فيه أن هذا الارتباك يفسر إلى حد بعيد إحجام الأهل عن إعطاء أولادهم المعلومات التي تتعلق بالجنس وإهمالهم لهذا المجال من مجالات التربية، رغم أهميته الحيوية التي سوف نبينها لاحقاً، هذا الإهمال يتجلى في الإحصاءات والتقديرات المتوفرة لدينا والتي تشير إلى نسبة مرتفعة، حتى في البلاد المُعتبرة "متقدمة" أو "متحررة".
أسباب هذا الارتباك
أما أسباب هذا الارتباك، فيمكن أن نجملها بالأمرين التاليين: أولهما، أن أسئلة الولد عن الجنس تضع على المحك موقف الوالدين الشخصي العميق من هذا الموضوع وتكشف الاضطراب الذي يشوب هذا الموقف، وثانيهما، صعوبة تصور الوالدين لحقيقة وجود حياة جنسية لدى لولد.
1.إن أسئلة الولد عن الجنس تضع على المحك موقف الوالدين الشخصي العميق من هذا الموضوع.
تقول "فابيان فان روا" FABIENNE VAN ROY :"كي يتسنى للمرء أن يتحدث عن أمر ما بشكل طبيعي، لابد أن ينظر إليه هو نفسه على أنه أمر طبيعي" ولكن هناك عوامل كثيراً ما تحول بين الأهل وبين اعتبار الجنس أمراً طبيعياً، وتمنعهم بالتالي من التحدث عنه بشكل طبيعي مع أولادهم، هذه العوامل نفصلها فيما يلي:
1.الحذر الطبيعي حيال ما يرتبط بحياتهم الحميمة
فإذا سأل الولد عن أصل الأطفال وعن كيفية مجيئهم إلى العالم، فإنه يفكر بولادته هو من والديه، هذا ما يحث به الوالدون جيداً، فيشعرون بالتالي أن أسئلة ولدهم تتعرض في آخر المطاف لحياتهم الجنسية الشخصية، وهذا من شأنه أن يثير لديهم تحفظاً، له بالحقيقة ما يبرره، نظراً إلى الرغبة الطبيعية والمشروعة لدى المرء بأن يحيط بالكتمان النواحي الحميمة من حياته.
2. الشعور بالقلق والإثم حيال قضايا الجنس
ولكن كثيراً ما يتعدى الأمر هذا الحذر الطبيعي والمشروع، ذلك أن تحفظ الوالدين حول ما يرتبط بحياتهم الجنسية، كثيراً ما يكون مرده إلى أنهم لم يتآلفوا حقاً مع هذه الناحية من شخصيتهم رغم ممارستهم للسلوك الجنسي ، فكثيرون من الراشدين ينتابهم تجاه حياتهم الجنسية، شعور مبهم بالقلق أو الذنب، إذ هي مرتبطة عندهم بشكل غامض، بالخطر والشر، وهم لا يميزون كفاية بينها وبين الخلاعة والمجون ، إن لدينا دليلاً بليغاً على هذا الموقف في نتائج الاستقصاء المشار إليه أعلاه الذي قلنا أن الدكتور "لى مول" LE MOAL أجراه في فرنسا، فقد أجابت 48% من النساء اللواتي شملهن الاستقصاء المذكور أنهن يعتبرن العلاقة الجنسية أمراً آثماً أو مخجلاً أو منفراً، والجدير بالذكر أن مواقف من هذا النوع قد لا تجد عند المرء ما يبررها على صعيد العقل، لا بل قد تصطدم بقناعته العقلية، إنما هذا لا يمنعها من أن تفرض نفسها على مستوى المشاعر.
جـ - أسباب هذا الشعور
إن هذا الشعور بالقلق والإثم الذي كثيراً ما ينتاب الراشد حيال حياته الجنسية، له ما يفسره على أصعدة مختلفة:
فهو من جهة نابع من العقل الباطن حيث يتخذ الميل الجنسي طابعاً تتجاذبه مشاعر متناقضة، فهو يثير في النفس انجذاباً قوياً لكنه وبآن معاً يوقظ فيها قلقاً مبهماً مرده : من ناحية، إلى تلك القوة العارمة التي يدفع بها هذا الميل الإنسان خارج ذاته ويلقيه في طريق المجهول ويقضّ مضجعه ويزعزع طمأنينته.
من ناحية أخرى إلى ارتباطه، في أعماق النفس برواسب الصراع الأوديبي الطفلي الذي سوف نعود إليه لاحقاً والذي تقترن بموجبه اليقظة التناسلية الأولى لدى الإنسان بمشاعر الإثم والخوف، خاصة إذا عيش هذا الصراع في مناخ نفسي وتربوي غير سليم، مما قد يزيده حدة وتعقيداً ويجعل تخطيه أمراً عسيراً أو مستعصياً ويسمح له بالتحكم بالحياة الجنسية والعاطفية لدى الراشد فيحول دون انطلاقها ونضجها.
من جهة ثانية، بغتذي شعور القلق والإثم حيال الجنس بالتربية القمعية التي تلقاها الكثيرون من الأهل في هذا الميدان في طفولتهم، والتي كثيراً ما تؤول إلى "تشريط" سلبي تجاه الجنس، أي إلى ربطه بصورة مفتعلة بمشاعر وردود فعل سلبية تصبح تلقائية بتأثير التربية، وهو تشريط قد يكون من السهل نسبياً تخطيه على صعيد الذهن إنما يعسر تخطيه على مستوى الشعور، ومن وجوه هذا التشريط السلبي المتحكم بالمشاعر والسلوك، إحجام والدي الأهل عن إعلامهم بأمور الجنس في طفولتهم، مما قد يقيم في إحساسهم ارتباطاً بين هذا النوع من الإعلام وبين التحريم، من شأنه أن يصدهم بدورهم عن إعلام بنيهم حتى لو كانوا مقتنعين عقلياً بضرورة هذا الإعلام، ومصممين عليه على صعيد الإرادة الواعية. هذا وأن كل ما يشوب العلاقة الزوجية من معكرات لصفوها وانسجامها، من شأنها أن يوقظ ويغذي تلك المشاعر السلبية تجاه الجنس التي رأيناها نابعة من أعماق العقل الباطن ومدعومة ومكرسة بفعل تربية خاطئة.
د – انعكاس هذا الشعور على موقف الوالدين
فلا غرو والحالة هذه، أن يشعر الكثيرون من الوالدين بخجل مبهم يكتنف البعد الجنسي لحياتهم الزوجية، وأن توقظ فيهم بالتالي أسئلة أولادهم العفوية حول الجنس، ذلك الشعور بالارتباك والذنب الذي كان يعتريهم عندما كانوا في طفولتهم، يخشون من طرح نفس الأسئلة على والديهم، فيفتشون عن الجواب عنها خلسة لدى أقرانهم، من هنا فأنهم إذا جوبهوا بأسئلة أولادهم، يتصرفون كأنهم "متهمون يحاولون أن يتهربوا من الفخاخ التي ينصبها المستنطق لهم" (د. أندره برج)، ومن هنا تلك التساؤلات المقلقة التي تراودهم جينذاك، وهي من نوع :
ألن يحتقرنا ولدنا إذا عرف الحقيقة حول تلك الأمور؟ ألن تخجله وتربكه المعلومات التي نقدمها له؟ ألن تؤذيه تلك المعلومات؟ ألخ.... ولا يخفى ما تحمله تلك التساؤلات من إسقاط لا شعوري على الولد لمشاعر الوالدين وهواجسهم، وقد تكون من هذا الباب العبارة القلقة التي ذيّل بها والد أو والدة أسئلة موجهة إليّ حول مواجهة ولدهما لقضايا الجنس، وهي:"أرجو بأن لا تتضايق من هذه الأسئلة"
- إقضي وقتا للتمتع بمعجزة أمومتك:
الطفل مرتاح للغاية في ذلك السجن الداخلي المظلم الدافئ الطبيعى في داخلك ، فكل شئ حوله له نفس الملمس ونفس درجة حرارته ، فالسوائل التي تملأ المساحة بين جسد الطفل وجدار الرحم ، لا يوجد احتكاك ، وعيناه كاملتان ولكن لا يوجد ما يراه ، وهو لا يحتاج أن يتنفس ولا يحتاج إلى هضم الطعام

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
soso




عدد المساهمات : 3094
نقاط : 8072
تاريخ التسجيل : 21/04/2009

الدليل الشامل لنواحي التربية الإيجابية Empty
مُساهمةموضوع: رد الى اخت ليلى   الدليل الشامل لنواحي التربية الإيجابية Emptyالأحد سبتمبر 06, 2009 4:25 am

شكرا لك موضوع في غايه الاهميه يجب على الوالدين مراعاه النصائح لتربيه اطفالهن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الدليل الشامل لنواحي التربية الإيجابية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تابع للدليل الشامل لنواحي التربية الإيجابية
» لماذا يتصرف الأولاد على هذا النحو ؟ دليل شامل لنواحي التربية الإيجابية
» المرجع الديني الشامل ما تحب معرفته عن الدين الاسلامي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخيمه العربيه قفين :: الفئة الأولى :: منتدى المراة-
انتقل الى: