يالها من كلمات بديعةمن رب العزة يخاطب بها القلوب المؤمنةوياله من تقديم وتعريف رائع برسوله الكريم ووصفه الجميلبأنه من أنفسكم , وعزيز وحريص ورؤوف ورحيم ما أبدع كلمات الخالق وماأبلغها من صفات للحبيب المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام
فكيف لانحبه وكيف لايدخل قلوبنا ويستقر ويكون أحب الينا من الدنيا ومافيها
فكيف لانلتمس من هذه المحبة ونسير على خطاه ونهتدي بهدية صلى الله عليه وسلم.
الحمد لله بكرمه و فضله تم الانتهاء من موقع رسول الله
o o الموقع لم ينتهِ بعد ، فما زال أمامنا الكثير لتعريف العالم بأخلاق وشمائل و سُنّة رسول الله صلى الله عليه و سلم
o سنجمع بإذن الله كل ما يتعلق بالحبيب و نعرف العالم به ، سنقرأ لك ما كُتِب عن المصطفى في المؤلفات الأدبية و أمهات الكتب و نقربه لك بكل يسر و سهولة
من أراد الانضمام الى فريق الموقع فعليه التفضل بزيارة صفحة فريق العمل o
إن محبة المصطفى صلى الله عليه وسلم هي الدواء لو أن أفئدتنا كانت أوعية لهذا الحب.
ونحن الذين حيل بيننا وبين رؤية المصطفى صلى الله عليه وسلم ، ولم تكتحل أعيننا بمَرآه وحُجبنا عن رؤيته بزمن يبلغ مداه أربعة عشر
قرناً، لا بدّ أن يستبدّ بنا الحنين إليه، ولا بدّ أن يستبدّ بنا الشوق إليه...
إلى الذي تشوَّق إلينا قبل أن نتشوَّق إليه. ألا تذكرون يوم زار البقيعقُبيل وفاته،سلّم على أهل البقِيع ومعه ثلّة من أصحابه ثم قال : [b]«وَدِدتُ أنّي قد رأيتُ إخواننا»قالوا يا رسول الله ألسنا إخوانك؟ قال «بل أنتم أصحابي،وإخواني الذين لم يأتوا بعدُ وأنا فَرَطُهم على الحَوض » (رواه النسائي
أرأيتمكيف تشوّق رسول الله إلينا؟أفلا نُبادله شوقاً بشوق،أفلا نبادله حنين بحنين , وحباً بحب؟ !
إننا بحاجة إلى أن نجدد حبنا لرسول الله، وليس حُبُّنا لرسول الله إلا غُصناً متفرّعاً عن حبنا لله سبحانه وتعالى !
وأين نحن من حنين جذع النخلة فى المسجد إليه عليه أفضل الصلاة والسلام.
يقول الله عز وجل :﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ﴾( آل عمران: 31) ،﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي﴾ أي فاتبعوا رسول الله،لاحِظوا هذا الربط، يقول لي الله عز وجل:
«أتحبني؟ أتحب مولاك وخالقك؟»، «نعم يا رب». قَدِّم البرهان على ذلك. برهان محبتي لله اتباعي لرسول الله صلى الله عليه وسلم ﴿مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللهَ﴾( النساء: 80). تعالوا نجدد بيعتنا لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، تركَنا على سنة بيضاء نقية ظاهرها كباطنها لا يزيغ عنها إلا هالك، لا تبتعدوا عنه، لا تبتعدوا عن سنة نبيكم المصطفى صلى الله عليه وسلم.
موضوع: رد: تعال إلى أكبر موقع للرسول عليه الصلاة والسلام الأحد يونيو 21, 2009 10:34 pm
ويسلم يداك يا اخت ليلى على الموقع وعلى المواضيع الهادفه انتي دائما ممن يزين المنتدى يسلممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممو اشكرك جزيل الشكر للامام يا ليلى
Admin Admin
عدد المساهمات : 2029 نقاط : 4938 تاريخ التسجيل : 17/04/2009
موضوع: مشكورااااااااااااااااااااااااااا الإثنين يونيو 22, 2009 12:09 am
يعطيكي العافيه ليلى على الموضوعالهادف الذي يعلمنا سيره وحيات رسولنا الكريموكلنا بحاجه ان نتعلم هذه اسيره العطره شكراعلى الموضوع ويعطيكيالعافيه يسلمممممممممممممممممممممممممممممو