لا تسألنى عن الندى فلن يكون أرق من صوتك ولا تسألنى عن وطنى فقد أقمته بين يديك ولا تسألنى عن إسمى فقد نسيته عندما أحببتك
كنت أنوى أن أحفر إسمك فى البى ولكننى خشيت أن تزعجك دئات البى لا ثقة لدى إلا عينيك فعيناك أرض لا تخون فدعنى أنظر اليهما دعنى أعرف من أكون
لماذا طريئنا طويل مليئ بالأشواك ؟ لماذا بين يدى ويدياك سرب من الأسلاك ؟ لماذا حين أكون أنا هنا تكون أنت هناك ؟ لو كان لى ألبان لعشت بواحد وأبئيت ألباً فى هواك يتعذب