هذا المساء...
غمرتني احزاني..
ولكن سرعان ما انجلا ظلام احزاني...
واجتاحت السعاده هذا المساء...
لازلت أعشق رقصك
تحت
ترب قدمي وكل مساء
تعانق قلبي
بهمسك
الضائع
بين القبل
تائهة
> أحب أن تشرق الشمس وقلبي صفحة بيضاء
> أحب أن يكون أول حرف في صفحتي تحيتك الصباحية
> تحيتي المحببة بقلبي هي أحبك ِ سمرائي ..
> همسة منك : أشتقتك و أنت في ميادين العمل
> أحب أن أراقصك من بعيد وحيث لا أكون هناك وأنت لا تكون هنا على نغمات رنة رقمي ورقمك
> لن تكون كلمة التحية أول كلمة .... بل ستكون حاء وباء وياء وضمير المخاطب للمفردة المؤنثة (أنتِ)
مع توضيح يلحقها فقط ..
> أحب أن أضغط رقمك مرارا وتكرارا حتى لو أعطيتني اشارة بأن أكف
> أحب أن أكون شرطة الأمن حولك أرقبك تحركاتك
> وعند نهاية المساء أحب لحظات المساء
> أعانق ذلك الجسد الذي من العمل كد ..
> و ألعق ذرات بللت ذقنك وجبينك
و أنكش شعرك و أبعثره
> أحب مساءاتنا
> أحب همساتنا
> ثمار اشتياقنا
> أنا جنيت ثماري
> أنت ماذا جنيت ؟
فلنطرحها داخل سلة عشقنا
ونبدأ في التهامها
حذار
لا تلتهمها دفعة واحدة !!
وسط الريح
حيرى
بين
نظرات المقل
و أشم عبر نسيمك
رائحة تعدني بالغد !!
اجمل الورود المسائيه
لاجمل قلوب حلت هنا
لها عبير من ربيع المسك
وفيض قلب ينبض بالود