رواضتنى الكلمات أن اكتبها وأكمل حوارها
لكنى أبيت فسكنت عقلي وظلت تصرخ أن أخرجها
فلهذا كتبت...........................
قال لها...احس أنى لا اعرف ان اهرب من نظراتك
فتبسمت ولمحات الخجل تسكنها
قال ..فانتى في مدااااارى وسر اسرارى
وأنا في مدااااااااركى فارفقى بحالي
قالت له والصمت يسكنها
أنا نجمه في هواك وقلبي يهواك
نظر إليها... وقال
..
فانا شهب ذاب من عذب الكلمات فمثلك نجما يأباه الأفول
انتى ضيائي وكل ذاتي انتى حياتي وعمري الاتى انتى وهجي
انتى مثلك لايذ وب
أغمضت عينيها هربا فلاحقها وقال
لاتهربى فانا مخبىء بين جفنيك واسكن مقلتيك
وان رايتي الظلام فانا اسكنه مع غيابك
فانتى حلمي من الآن أخاف أن يسرقه الظلام
لاتتركينى لاترحلى فقلبي بك معلق من الآن
من لحظه صدقا عشتها ومن نوما فارقني
قالت والخوف يداعبها
أخاف عليك لياخذك بحر الأوهام وتنظر حولك فلا تجد غير الملام
تريث تريث ولا تبحر في الظلام
لا تكملي......
قالها والخوف يملكه لاتكملى
أيعقل أن تتركيني
أحلام
لا فإذا كنت انتى الصبح يشق الظلام
فماذا تقولي؟؟؟؟
أقول
إذا جاءك الصبح ابشر وانتظر شمسا تضيئه
فان غابت شمسي تذوب الروح كالحب بدون الحبيب
تبسم وقال!!!
فأرجو أن تكوني شمسي التي لا تغيب
فلمح حزن يسكن عيونها وصمت يهز الأرجاء
وانتظر منها الجواب
فهربت واختفت وسط الظلام
كشهرزاد عندما تسكت عن الكلام المباح
فمنى نفسه أن تعود غدا وان تحضر له الجواب
أيعقل أن ما أنا فيه اضغاث