الخيمه العربيه قفين
الخيمه العربيه قفين
الخيمه العربيه قفين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الخيمه العربيه قفين

المنتدى الثقافي الترفيهي الشامل
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
مواضيع مماثلة
أبريل 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
 123456
78910111213
14151617181920
21222324252627
282930    
اليوميةاليومية

 

 هيدرات الميثان مصدر هائل للطاقة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بنت فلسطين




عدد المساهمات : 674
نقاط : 1269
تاريخ التسجيل : 23/06/2009

هيدرات الميثان مصدر هائل للطاقة  Empty
مُساهمةموضوع: هيدرات الميثان مصدر هائل للطاقة    هيدرات الميثان مصدر هائل للطاقة  Emptyالجمعة سبتمبر 24, 2010 9:14 pm

«هيدرات الميثان» مصدر هائل للطاقة غير مستغل في قاع المحيطات
جريدة الشرق الأوسط


واشنطن ـ رويترز: عندما يفكر العلماء في مصادر الطاقة فان النار لا الثلج تكون جزءا من المعادلة.
وربما بدا ان النار والثلج لا يجتمعان الا ان عددا متناميا من العلماء يعتقدون ان اكبر مخزن لوقود الاحتراق النظيف متاح للاجيال القادمة ربما يكون مجمدا في بلورات الثلج القابلة للاحتراق في قاع المحيطات. ويعرف هذا المصدر باسم هيدرات الغاز او هيدرات الميثان ويعتقد انه موجود في مستودعات هائلة اسفل حواف القارات في محيطات العالم، حيث احتجزت رواسب عضوية لملايين السنين بفعل الضغط والبرودة. وتشير الادلة الاولى الى ان النفط والفحم والغاز الطبيعي معا يبدون كقزم امام هذه الاحتياطيات.
وقال تشارلز بول كبير العلماء في بعثة حديثة لاكتشاف الحافة القارية المقابلة لساحل كارولاينا ان ذلك التكوين وحده ربما يكون به ميثان يكفي لتلبية احتياجات الولايات المتحدة من الغاز الطبيعي لمدة 105 اعوام.
واضاف بول «ان هيدرات الغاز ربما تشكل ما يصل الى نحو خمسة في المائة» من المادة المترسبة في هذه الطبقة الصخرية البارزة التي تقع على عمق حوالي 860 مترا تحت سطح المحيط الاطلسي عند حافات الرصيف القاري في قارة اميركا الشمالية.
ولبرنامج التنقيب في قاع المحيط وهو اكبر مشروع بحثي دولي في علوم الارض في العالم سبعة شركاء دوليين يمثلون اكثر من عشرين دولة من بينها دول اوروبية واستراليا والصين واليابان.
وسفينة التنقيب «جويدز ريزوليوشن» الخاصة بالبرنامج وهي ارقى معمل عائم في العالم قادرة على استخراج عينات جوهرية على عمق مئات الامتار من قاع المسطحات المائية واحضارها سليمة كما هي الى السطح.
واكتشفت شركات النفط هيدرات الميثان لاول مرة في قاع الطبقة المتجمدة في القطب المتجمد الشمالي في نهاية القرن التاسع عشر، وربما يكون اول استغلال مجد تجاريا لها في القطب الشمالي. ويرجع السبب في ذلك الى انها تكونت بمزيج من درجات الحرارة المنخفضة نسبيا ومستويات الضغط المرتفعة.
وقال بول «انه عند درجات حرارة تبلغ حوالي 40 درجة مئوية تحت الصفر يمكن العثور عليها (هيدرات الميثان) بالقرب من السطح». اما عند عشرين درجة مئوية فلا بد من البحث عنها على عمق ثلاثة كيلومترات تحت سطح المحيط.
وقال بول «ستعتمد امور كثيرة على سعر الغاز الطبيعي». واضاف «وكما هو الحال مع اي مورد طبيعي فان السعر يتحكم بدرجة كبيرة في جدوى الاستخراج. واذا كان الطلب مرتفعا فان خمسة عشر عاما للاستخراج التجاري ربما تكون هدفا معقولا». وبينما لا يزال البحث في مرحلة مبكرة فان الاثارة تتزايد ويعتقد بعض العلماء ومن بينهم مسؤولون في وزارة الطاقة الاميركية ان استغلالا تجاريا واسع النطاق يمكن ان يبدأ بحلول عام 2015.
ويمكن التعجيل بهذا الجدول الزمني اذا ظلت اسعار النفط والغاز مرتفعة في السنوات القليلة القادمة. لكن تظل هناك عقبات بيئية وفنية هائلة. وبينما غاز الميثان هو انظف وقود احتراق حفري الى الآن الا انه عند اطلاقه دون احتراق في الغلاف الخارجي تكون له اثار بعيدة المدى على المناخ العالمي وعلى المحيطات نفسها.
توقيع الطارق
"المبشرون برأيي، هم أكثر الناس شكاً وتشكيكاً بما يبشرون به سواء كانوا مؤمنين أو ملحدين.
ومن يضيع معظم وقته في دعوة الآخرين للإيمان أو الإلحاد هو شخص يسعى لتعزيز إيمانه أو إلحاده بإقناع الآخرين به.
وهو من أكثر الناس تعرضاً لتغيير موقفه لأن جزءاً كبيراً من قناعته مستمد من قناعات الآخرين التي يحاول تغييرها لتتوافق مع رأيه وليعزز بذلك إيمانه أو إلحاده..."

حكمة تعلمتها من انسان لا أعرفه
الطارق غير متواجد حالياً رد مع اقتباس
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بنت فلسطين




عدد المساهمات : 674
نقاط : 1269
تاريخ التسجيل : 23/06/2009

هيدرات الميثان مصدر هائل للطاقة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: هيدرات الميثان مصدر هائل للطاقة    هيدرات الميثان مصدر هائل للطاقة  Emptyالجمعة سبتمبر 24, 2010 9:16 pm

«الجليد المشتعل» في البحار: مصدر بديل للطاقة أم كارثة بيئية محدقة؟

هيدرات الميثان وقود بحري هائل يعوض المصادر الأخرى لكن استخراجه قد يؤدي إلى عواقب خطيرة



كولون: «الشرق الأوسط»
قدر العالم الجيولوجي الالماني ايرفن سويس، حجم جبال هيدرات الميثان الموجودة في أعماق البحار بحوالي 12 تريليون طن، وهي كمية وقود تعادل ضعف الاحتياطي العالمي من النفط والغاز والفحم مجتمعين. ويعتقد سويس وزميله جيرهارد بورمان، العاملان في مركز أبحاث الجيولوجيا البحرية (جيومار) التابع لجامعة كيل (بحر الشمال)، ان هيدرات الميثان يمكن ان توفر مصدرا بديلا للطاقة «النظيفة» في المستقبل، الا انهما يدعوان الى الحذر من المخاطر البيئية التي قد تنجم عن عملية الاستثمار الموسع لهذا «الثلج المشتعل». ويطلق العلماء على هيدرات الميثان اسم الثلج المشتعل بسبب قابليتها السريعة على التطاير والاشتعال، ودلالة على نسبة غاز الميثان العالية التي تنطلق عنها عند تحللها. ويكثر وجود «ثلج الميثان» بشكل «واحات» واسعة في أعماق البحار، وخصوصا في بحر الشمال وعلى سواحل سيبيريا والولايات المتحدة واليابان، وهي تتكون باستمرار عن طريق «تجلد» الأحياء البحرية نتيجة انخفاض درجات الحرارة وارتفاع ضغط الماء في الأعماق. وتثبت التجارب التي أجراها العالمان سويس وبورمان ان اشتعال اللتر الواحد من ثلج هيدرات الميثان يطلق نحو 164 لترا من غاز الميثان.
* وقود البحار
* وتعود مخاوف علماء مركز جيومار الى رحلة سابقة أداها فريق المركز على متن الباخرة العلمية «الشمس» مقابل شواطئ ولاية اوريغون الاميركية، اذ لاحظ الفريق فجأة وجود سجادة واسعة من البكتيريا على سطح البحر ترتفع عنها رائحة البيض الفاسد، وتتحرك فيها المياه بموجات عالية ودوامات وتنطلق عنها الفقاقيع. انتشل العلماء بعد ذلك اكثر من 100 كلغم من هيدرات الميثان وهي في حالة ذوبان سريع ومستمر، وعملوا في الحال على تجميدها في الثلاجات. واتضح من خلال كاميرات الأعماق التي ارسلها العلماء من على متن «الشمس» ان كتلة كبيرة من الثلج المشتعل قد انفصلت لأسباب مجهولة عن الأعماق وارتفعت الى السطح. وتثبت هذه الحادثة، حسب تقدير العلماء، مدى الضرر الذي قد ينجم عن ارتفاع فقاقيع غاز الميثان الى السطح، ومن ثم الى الجو، اثناء استثمار واحات هذه الهيدرات. اذ ان تأثير غاز الميثان على الجو، وعلى ظاهرة الاحتباس الحراري داخل الارض، تعادل تأثير غاز ثاني اوكسيد الكربون 30 مرة.
ولهذا السبب ايضا فقد خصص المركز المتخصص في البحث في مستقبل استثمار هيدرات الميثان، خطوته العلمية الثانية لمراقبة تكوين وحركة ومخاطر انفصال واحات وجبال الثلج المشتعل بواسطة كاميرات الأعماق وأجهزة التحليل الصوتي. كما اقام المركز «ارشيفا» باسم «ليثوتيك» لحفظ وتصنيف هيدرات الميثان باشكالها المختلفة. وقد يتمثل الخطر الثاني الناجم عن الاستثمار الشامل لهيدرات الميثان في مخاطر الأضرار بالبيئة البحرية ككل، فالعلماء يطلقون على شعب الثلج المشتعل اسم الواحات بالنظر لكميات البكتيريا الكبيرة التي تعتاش عليها وأعداد الأحياء البحرية الاخرى، مثل الأشنات والقواقع والأصداف التي تعتاش على هذه البكتيريا بدورها.
* استثمار كارثي
* ان استثمار غاز الميثان المنطلق عن الجليد المشتعل متعذر على السطح بفعل الطبيعة المتطايرة والتحللية لهذه المادة، فهي تتطاير في درجة حرارة الغرفة وتشتعل وهي في حالتها الصلدة (الجليدية)، ويكفي تغيير بسيط في الضغط المسلط عليها لتحليلها الى مكوناتها. هذا يعني ان رفعها من الأعماق الى السطح سيهدر كميات هائلة من الميثان ستنطلق بشكل فقاعات الى الجو. من ناحية اخرى فان استثمار هيدرات الميثان في هذه الأعماق يهدد بخروج العملية عن سيطرة الانسان الجالس على السطح وربما تنجم عن المحاولة سلسلة تفاعلات كيميائية غير محسوبة قد تؤدي بدورها الى كارثة بيئية. كما تشكل الواحات والجبال الهيدراتية جزءا من النظام البيئي البحري المتوازن الذي قد يؤدي استغلال أجزاء كبيرة منه الى الإخلال بهذا النظام. ان خطأ يؤدي الى ذوبان جبال الجليد المشتعل في الأعماق سيسبب خراب البيئة البحرية، اطلاق الميثان الى أجواء الأرض، وأرسال موجات بحرية هائلة ستغرق كافة السواحل القريبة.
لا يعتقد العالمان سويس وبورما ان مثل هذا «السيناريو» ممكن في الوقت الحاضر الا انهما ينظران بقلق الى الحماس غير الحذر الذي تبديه بعض البلدان مثل الصين والهند واليابان لاستثمار طاقة «الجليد المشتعل» البديلة. كما ان حدوث شروخ بيئية قد تؤدي الى ذوبان وانهيار جبال هيدرات الميثان هو أمر مستبعد حاليا ايضا بالنظر لعاملين: العامل الأول هو ان ظاهرة تسخين المياه التي يشهدها العالم الآن ابقتها طافية على السطح ولم تصل الى الأعماق. اما العامل الثاني فهو ان ضغط الماء على الأعماق في ازدياد بفضل ظاهرة اخرى الا وهي ذوبان ثلوج القطبين وارتفاع مناسيب البحار بسببها. مع ذلك فان حوادث صغيرة مثل التسرب الميثاني الذي اكتشفته الباخرة العلمية «الشمس» مقابل سواحل اوريغون تثبت ان السيناريوهات المصغرة جارية ولا بد من الحذر من تحولها مستقبلا الى سيناريوهات رعب. يعتقد العلماء ان كارثة بيئية قد حلت بالأرض قبل حوالي 55 مليون سنة وان هذا الانقلاب المناخي كان على صلة بتسرب كميات هائلة من غاز الميثان الى أجواء الأرض.
ويربط بعض العلماء اليوم ظاهرة مثلث بيرمودا مع «سيناريوهات» الذوبان المصغر لجبال هيدرات الميثان في أعماق البحار، فالفراغات التي تتركها الكتل الجليدية المتطايرة تعمل على اجتذاب السفن اليها كما يحدث مع الثقوب الكونية السوداء اذا جاز هذا التشبيه. وسبق للعلماء البريطانيين ان اكتشفوا وجود «ثقب أسود» في قاع بحر الشمال، يعتقدون ان له علاقة بجبال هيدرات الميثان، يعمل على اغراق السفن كما يحصل للبواخر التي تختفي بين زوايا مثلث بيرمودا.
ويميل العالم الاميركي توماس غولدن، من جامعة كورنيل الأميركية، الى تفسير الكثير من حوادث سقوط واختفاء الطائرات في البحر على أساس نظرية «الثقوب الميثانية السوداء» في قيعان البحار والمحيطات. بين هذه الكوارث التي يهتم غولدن بها هي حادثة سقوط طائرة الخطوط الجوية السويسرية رقم 111 بالقرب من هاليفكس.
توقيع الطارق
"المبشرون برأيي، هم أكثر الناس شكاً وتشكيكاً بما يبشرون به سواء كانوا مؤمنين أو ملحدين.
ومن يضيع معظم وقته في دعوة الآخرين للإيمان أو الإلحاد هو شخص يسعى لتعزيز إيمانه أو إلحاده بإقناع الآخرين به.
وهو من أكثر الناس تعرضاً لتغيير موقفه لأن جزءاً كبيراً من قناعته مستمد من قناعات الآخرين التي يحاول تغييرها لتتوافق مع رأيه وليعزز بذلك إيمانه أو إلحاده..."

حكمة تعلمتها من انسان لا أعرفه
الطارق غير متواجد حالياً رد مع اقتباس
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هيدرات الميثان مصدر هائل للطاقة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مصدر الـسـعـادة فـي حياة الإنـســان . .

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخيمه العربيه قفين :: الفئة الأولى :: منتدى المواضيع العلميه والابحاث العلميه-
انتقل الى: